Back Home Next
 

اللهم صلي على محمد وال محمد

داخـل ضـريـح سـيـد الشـهـداء (ع)

 

 


 

ضـريـح سـيـد الشـهـداء (ع) عـند إسـتـقـبال الـقـبـلـة

وتـظـهـر في أقـصى الـيـمـين الـفـتـحـة المؤديـة الى مرقـد حـبـيـب بن مـظاهر وباب الـمـذبـح

بـيـنـما يـظـهر في أقـصى اليـسـار جـزء صـغـير من شـباك الشـهـداء



 

 

داخـل ضـريـح سـيـد الشـهـداء (ع)

 

ضـريـح سـيـد الشـهـداء (ع) عـند إسـتـقـبال الـقـبـلـة

وتـظـهـر في أقـصى الـيـمـين الـفـتـحـة المؤديـة الى مرقـد حـبـيـب بن مـظاهر وباب الـمـذبـح

بـيـنـما يـظـهر في أقـصى اليـسـار جـزء صـغـير من شـباك الشـهـداء



 

ضـريـح سـيـد الشـهـداء (ع) عـند إسـتـقـبال الـقـبـلـة

وتـظـهـر في أقـصى الـيـمـين الـفـتـحـة المؤديـة الى مرقـد حـبـيـب بن مـظاهر وباب الـمـذبـح

بـيـنـما يـظـهر في أقـصى اليـسـار جـزء صـغـير من شـباك الشـهـداء



 

ضـريـح سـيـد الشـهـداء (ع) عـند إسـتـقـبال الـقـبـلـة

ويـظـهـر أمامـه رواق للـمـصـلـين

وتـظـهـر في يـمـين الرواق الـفـتـحـة المؤديـة الى رواق أصـغر للـصـلاة من جـهـة الرأس



 

 مرقد حبيب بن مظاهر



 

ضـريـح سـيـد الشـهـداء (ع) عـند إسـتـقـبال الـقـبـلـة

وتـظـهـر في أقـصى الـيـمـين الـفـتـحـة المؤديـة الى مرقـد حـبـيـب بن مـظاهر وباب الـمـذبـح

بـيـنـما يـظـهر في أقـصى اليـسـار نـصف شـباك الشـهـداء



 

ضـريـح سـيـد الشـهـداء (ع) من جـهـة مـرقـد علي الأكـبر (ع)

بـيـنـما تـظـهر في اليـسـار فـتـحـة الـدخـول من جـهة باب الـقـبـلة


 

لقطات من الجو



 

لقطات من الجو


 

لقطات من الجو


 

لقطات من الجو

 


 

الضريح المقدس


 
مكان الاستشهاد (المذبح)



 



 



 


ضريح الشهداء


 

ضريح الشهداء


 
مرقد حبيب بن مظاهر


 مرقد حبيب بن مظاهر


 


من الداخل


 


مرقد إبراهيم المجاب


 



 
رزقنا الله واياكم زيارتهم بالدنيا وبالآخرة شفاعتهم..

 

قصيدة محمد مهدي الجواهري

 ”آمنت بالحسين“
 

فِدَاءً لمثواكَ من مَضْــجَعِ   تَنَـوَّرَ بالأبلَـجِ الأروَعِ
بأعبقَ من نَفحاتِ الجِنـانِ   رُوْحَاً ومن مِسْكِها أَضْـوَعِ

وَرَعْيَاً ليومِكَ يومِ "الطُّفوف"

  وسَقْيَاً لأرضِكَ مِن مَصْـرَعِ
وحُزْناً عليكَ بِحَبْسِ النفوس   على نَهْجِكَ النَّيِّـرِ المَهْيَـعِ
وصَوْنَاً لمجدِكَ مِنْ أَنْ يُذَال   بما أنتَ تأبـاهُ مِنْ مُبْـدَعِ
فيا أيُّها الوِتْرُ في الخالدِينًَ فَـذَّاً،   إلى الآنَ لم يُشْفَـعِ
ويا عِظَةَ الطامحينَ العِظامِ   للاهينَ عن غَـدِهِمْ قُنَّـعِ
تعاليتَ من مُفْزِعٍ للحُتوفِ   وبُـورِكَ قبـرُكَ من مَفْـزَعِ
تلوذُ الدُّهورُ فَمِنْ سُجَّدٍ   على جانبيـه ومـن رُكَّـعِ   

شَمَمْتُ ثَرَاكَ فَهَبَّ النَّسِيمُ

 

نَسِيـمُ الكَرَامَـةِ مِنْ بَلْقَـعِ

وعَفَّرْتُ خَدِّي بحيثُ استراح

 

خَـدٌّ تَفَرَّى ولم يَضْـرَعِ

وحيثُ سنابِكُ خيلِ الطُّغَاةِ   جالتْ عليـهِ ولم يَخْشَـعِ
وَخِلْتُ وقد طارتِ الذكرياتُ   بِروحي إلى عَالَـمٍ أرْفَـعِ
وطُفْتُ بقبرِكَ طَوْفَ الخَيَالِ   بصومعـةِ المُلْهَـمِ المُبْـدِعِ
كأنَّ يَدَاً مِنْ وَرَاءِ الضَّرِيحِ   حمراءَ " مَبْتُـورَةَ الإصْبَـعِ"
تَمُدُّ إلى عَالَـمٍ بالخُنُـوعِ   وَالضَّيْـمِ ذي شَرَقٍ مُتْـرَعِ
تَخَبَّطَ في غابـةٍ أطْبَقَـت   على مُذْئِبٍ منـه أو مُسْبِـعِ
لِتُبْدِلَ منهُ جَدِيـبَ الضَّمِير   ِبآخَـرَ مُعْشَوْشِـبٍ مُمْـرِعِ
وتدفعَ هذي النفوسَ الصغارَ   خوفـاً إلى حَـرَمٍ أَمْنَـعِ


 

 

  Back Home NextBack to Home Pagego to top of page